•» رُטּ رُטּ ألـg إنتَ مـع‘ لولے «•

مالوم قلبي لإنتفظ عند طاريگِ
ومالـوم عينـي لابگِت ياغـلاها
ياليتنے قاعد قبالـگِ وإحاگِيـگِ
وﺂوصـل ﺂلنفس ﺂلحزينہِ مناها
ياما حسدت ربعگِ ﺂللي حوﺂليگِ
بالشوف يوم ﺂللہِ بقربگِ عطاها

يا صاحبي لا تحزنك ] سوء ] الأوضاع
ربّكـ [ يفرّجها ] .. مثل ما عقدها

كل الأوادم صابها [ طلق الأوجاع ]
ذاقوا رصاصتها , و [ طابوا ] بعدها

وكل ] الوجوه ] الضاحكه تلبس قناع
فتّش n]خـوافـيـهــا ] .. بترحم سهدها

وكل المشاكل ] تبتدي ] بعينك وساع
عَطْهَـــا شوية ] وقت ] يصغر نكدها

يا قلبي .. / شفت هَـ الدنيا .. !ترى فيها " حِزنْ " وَ / أفراح ..
وَ كل واحد على كيفه !
|| يحسسسّ || بَـ أحزانه وَ أفراحه ..
هذا . . إللي ( منصدم قلبه ) ..
وَ قال بَـ حسرته : أفّــ رَااااح ] !
وَ . . . ذاك إللي بعد ( مايرُوح عنَّه ) ,
يقول :- أففّـ رَاحَـه

كبّرتهم لين شافوني أنا أصغر
وصغّرتهم لين ماطاحوا من عيوني .. !
علمتهم كيف بـأخلاقي أنا أكبر
مابي أضيّق عليهم مير حدّوني ..!

يا حبيبي لا تِفَكِّر يُومْ .. عَنْ عِيني تروح
دامْ طعناتِكْ تِجيني ,, ومِنْ غلاكْ ... ألِمَّهَا
إيه طيِّبْ .. إيه أحبكْ .. والغلا فِيني سموح
وإنتْ خالْ: الهَمْ فِيني .. والمَشَاكِلْ عَمَّها
ما يِهِمْهَا شَيْ عِيني غِيرْ شُوفِكْ في وُضوح
وإنتْ عِينِكْ غِير جَرحِي يا ترى وشْ هَمَّهَا..؟!
جِيتْ لِكْ حِلْمٍ تَعَدَّى في تِفاصِيله الطموح
وجيتِنِي جَارحْ حِلُومي لِينْ .. بيَّنْ دَمَّهَا
جِيتْ لِكْ عَاشِقْ مُتيَّمْ عِشْقَه لِكْ ماهُو مزوح
بَسْ ما بيَّنْ بعينِكْ صِرتْ عينه تذمَّها..!
جَاي تِسْأل طَعْنِتِي مِنْ وينْ وما أقدَرْ أبوح
قلبك أخْبَرْ في جُروحي وضِيقْ عِيني وغَمَّهَا
لا إتِّبَرَا مِنْ طُعُونِكْ .. قبلْ لا عنِّي تروح
إنتْ أدْرَى في جُروحي اللِّي كِنتْ تِظمَّها
مدري والله يا حبيبي وشْ أسَمِّي هالجروح
دامْ طعْناتي عِيالِكْ ... إنتْ أبُوهَا وسَمَّهَا

ڳتَمتَ ﺂلشوق عنڳ
مآبيڳ تحَسّ فيَنيے`♥`
`لعبتَ دُور`ﺂلانسَآنْ ﺂلعّاديَ`
ۆﺂنآ مَيتَ`فيڳ
تَبِيْ آلـ صَرَآحَہِ ..؟
" دُۆّنَڱـْ آلعُمرْ م̷آ أَبِيہِْ

نعم .. . كثر التعب حاجه تؤدّي : لإنهيار إنسان !
و أنا ؟ ما أوعدك إنّي بـ أتم بـ عِشرتك ، واقف .. .

أروح و يبقى لك عندي : معزّة ، و إحترام ، و شان ؟
أو أبقى بـ الكذب جنبك .. .و أنا من داخلي ~ عايف !

حشا ما جيت لك { شايل } .. . عشان أطلّعكْ غلطان !
و دليل إنّك مزّودها معاي ، وقلت : ما يْخاااالف .


أشوف و أسكت و .. . أحزن ! أبيك تْحس بـ الأحزان ،
و وضعي حيل جايز لك : - حزين و ساكت و شايف !

تجازف ~ في علاقتنا ولا .. . حسّيت بك ندمان !
خسرنا بعض ؟ - مو منّي ! أنا ما قلتْ لك : جازف .

ترى ما خفت من بُعدكْ .. . ولا من غيبتكْ زعلانْ !
أنا واللـــه من قربك ، أحاتي 0]غدرك ] و خايف .

كثييييير أشياء صارت لي حزينه ، وموجعه أحيان |
ولا شفتك تواسيني ! مع إنّك : تدري و عاااارف .

ترى ما جيت أبكْسِر خاطرك ، لا قلت لك : تعبااااان !
و لا أظن تنهي جروحي حبيبي : قولتك { آسف } ~

حبيبي ؟ لأ ! ماتنفع . . صديقي ؟ لأ ، ولا " أخوان "
أبي لي شي يمنعني أصدّك .. . لمّا ، نتصادف !

قليل من التَعَب يكفي يا غاااالي ، لإنهيار إنسان .
و كثير من التَعَب فيني من أسبابكْ .. . و أنا ~ واقف !

إيه .. من حقّك تحب ، واحد : جديد |:a7tajk-e2420a8425:
بس " قلبي " ... لا أشوفك ، تقْربه .

بنصحك .. . وأدري النصيحه ماتفيد :
يا تعمّر ( بيتك ) .. أو لا ، تخْربه !

ناوي تعشق ؟ عافيَه ، إعشِق بعيد ... .
صير ضِد القلب ، خُون | و| عذْربه .

الله يْهنّي ( سعيدة ) في ( سعيد ) ،
وكل عقرَب لدغتة . . من عقْربه !

لا تفكّر في إنكساري ... يا عنيد |
و " الكلام " إن جاك ، لا تستغربه .

مستحيل ، تغيّر الأصل ، و تبيد
لو محيته . . أو نفضت الأتربه ،

صوتك إللي كان لي أيّام " عيد " ،
ما يأثّر .... في الخفوق ، ويطربه .

إنت خلّك .. في أحاسيسك بليد
( المَثَل ) في غير وقته : تضربه !

مو أكيد أنساك .. بس إن الأكيد :
كاس من إيدك ، بعد ~ ما أشربه !

جرّب إللي بخاطرك .. وإبقى وحيد ،
وطيح من عيني بعد هـ ( التجْربه ) .